2- علينا أن نستحم بانتظام (يومياً إذا كان الطقس حاراً)، وأن نغسل آثار العمل الشاق أو العرق الكثير؛ فالحمام المتكرر يساعد على حماية البشرة من الالتهابات الجلدية، ويمنع قشرة الرأس والبثور والحكة وطفرات الجلد. وعلى المريض والطفل أخذ حمام كل يوم.
3- لا نمشي حفاة الأقدام في الأماكن التي تنتشر فيها الدودة الصنارية (الخطافية)؛ فهذه الدودة تسبب حالة شديدة من فقر الدم (الأنيميا). وهي تتسلل إلى الجسم من باطن القدم.
4- ننظف أسناننا بعد كل وجبة وبعد أكل الحلويات، وفي حال عدم وجود معجون وفرشاة أسنان، نستعمل السواك، ونفرك الأسنان بالملح وكربونات الصودا.
- النظافة في المنزل:
1- لا نسمح للحيوانات بالدخول إلى المسكن أو إلى المكان الذي يلعب فيه الطفل.
2- لا نسمح للكلب بأن يلعق وجه الطفل بلسانه أو أن يقفز إلى سريره؛ فالكلاب يمكنها أن تنشر المرض أيضاً، ومنها كيس الكلب.
3- إذا تغوط الطفل أو الحيوان قرب المسكن ننظف مكانه، ونعلِّم الطفل أن يستعمل المرحاض (بيت الخلاء/ دورات المياه)، أو أن يتغوط بعيداً عن المساكن.
4- ننشر أغطية الفراش والملاءات (الشراشف) في الشمس، وإذا وجدنا حشرات البق (بق الفراش) نسكب الماء المغلي على الأسرة ونغسل الأغطية والملاءات في اليوم نفسه.
5- نفحص رأس الطفل ونفتش عن القمل و(السيبان)، وهو البيض الذي يبيضه القمل، ونمنع دخول القطط والكلاب المصابة بالبراغيث إلى المسكن.
6- لا نبصق على الأرض؛ فالبصاق قد ينشر المرض، ونغطي الفم باليد أو بمنديل أو ورقة عند السعال والعطس.
7- ننظف المسكن بشكل منتظم، فنكنس أرضه، ثم نغسلها وننظف الحيطان وتحت المفروشات. ونسد الشقوق والثقوب في الحيطان أو الأرض حيث يمكن أن يعشش البق والحشرات والعقارب والصراصير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق